فرص عمل

شركة السكك الحديدية الإسبانية تعلن عن 2000 وظيفة شاغرة: هذه هي الشروط وكيفية التقديم

اتفقت شركة السكك الحديدية الإسبانية Adif في فبراير المنصرم مع النقابات على توفير ما يصل إلى 2000 فرصة عمل طوال عام 2021 بهدف تجديد القوى العاملة وتلبية متطلبات الموارد البشرية في الشركة. وسيكون لعروض العمل هذه شروطا محددة.

– في شهر ماي سيتم نشر عرض آخر للتوظيف يشمل 667 وظيفة. هذا جزء من خطة التوظيف العامة الحكومية التي تمت الموافقة عليها في أكتوبر 2020.

– شهر نوفمبر المقبل هو الموعد النهائي لتقديم الجزء الأكبر من العرض، حوالي 1000 وظيفة.

– سيتم ملء الحصة بـ 400 عامل مؤقت بفضل خطة التعافي. من حيث المبدأ، ستستخدم شركة Adif الأشخاص الموجودين في بنك الوظائف الذين لم يدخلوا في عرض التوظيف السابق.

بالإضافة إلى ذلك، تعهدت الشركة مع النقابات بطلب الإذن من وزارة التنمية لإدماج 100 عامل آخر من خلال دعوة جديدة للتوظيف قبل نهاية الربع الثالث من العام.

ما شروط العمل في شركة Adif؟

أوضحت، كونسيبسيون كاسياس، مديرة التخطيط والتنظيم والإدارة في Adif، في مقابلة مع برنامج “Madrid Trabaja” تفاصيل عرض العمل المستقبلي والمجالات التي سيتم التوظيف فيها، وهي:

– عوامل الحركة (إدارة حركة السكك الحديدية).

– عمال لصيانة البنى التحتية (مساعدي السكك الحديدية، والحراس، وضباط الخطوط المكهربة، وضباط المحطات الفرعية، وملفات تعريف تركيبات السلامة الكهربائية).

– وظائف لتدريب الكوادر الفنية والتقنية (هندسة مدنية، صناعية، اتصالات، تكنولوجيا المعلومات، قانون، ADE …).

ما هي المؤهلات المطلوبة للعمل في الشركة؟

للعاملين في مجال السكك الحديدية، شهادة البكالوريا أو ما يعادل فني التدريب المهني.

كل وظائف صيانة البنية التحتية يكفي شهادة التكوين أو التدريب المهني: في الوظائف الكهربائية تكوين أو تدريب متوسطة المستوى كما في الوظائف الإلكترونية أو ميكانيكا التصنيع أو التثبيت أو الصيانة.

– بالنسبة للوظائف الفنية، الليسانس أو الإجازة أو البكالورويوس بالإضافة إلى ماجستير أو ما يعادلها.

كيف ستكون الاختبارات؟

على غرار العروض الأخرى، سيكون الاختيار من ثلاثة أجزاء:

– اختبار السيكومترية التي ستقيم المهارات المعرفية وسلوك المرشحين.

– اختبار مستوى اللغة الإنجليزية.

– اختبار المعرفة المواضيع المتعلقة بعمل القطارات.

ولمزيد من المعلومات والتقدم لهذه الوظائف، اضغط هنا.

المصدر: إيكونوميستا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *