شؤون إسبانية

في انتظار فتح الحدود الأوروبية الخارجية: 135 دولة وإقليما لا تزال تفرض قيودا على دخول الإسبان

نشرت وزارة الخارجية تحديثا جديدا لقائمة الدول والأقاليم التي لا تزال تفرض قيودا أو أي نوع من أنواع الحظر على دخول الإسبان إلى أراضيها، والتي بلغ عددها في المجمل 135 دولة. ولا تزال بعض هذه البلدان تحافظ على تعليق الاتصالات الجوية والبحرية مع إسبانيا بسبب تفشي وباء كورونا في إسبانيا، حيث بلغ عدد الإصابات 247086 حالة، بينما توفي بسبب الوباء 28327 شخصا في عموم البلاد.

وتوجد ضمن قائمة الدول التي تفرض حظرا على الإسبان، بلدانا أوروبية مثل الدنمارك ورومانيا وسلوفاكيا ومالطا والبرتغال أيضا، وهي الدولة الوحيدة في الاتحاد الأوروبي التي لا تزال حدودها البرية مع إسبانيا مغلقة، بعد قرار كلتا الحكومتين الحفاظ عليها مغلقة إلى غاية الأول من يوليو/ تموز مخافة انتقال العدوى.

إلى ذلك، هناك 20 دولة أخرى تفرض إجراءات الحجر الصحي على المسافرين القادمين من إسبانيا، بما في ذلك المملكة المتحدة أو أيرلندا أو فنلندا أو المجر، بينما يتطلب دخول الإسبان إلى 16 دولة أخرى “أنواعا أخرى من التدابير” المتعلقة بالملاحظات الصحية في حالة السفر. ومن بين تلك الدول توجد إيطاليا أو اليونان أو بولندا أو كرواتيا أو إستونيا أو بلغاريا أو قبرص.

البلدان التي تحظر الدخول أو علقت الرحلات

وتقول وزارة الخارجية الإسبانية أن هناك دولا أخرى تحظر دخول الإسبان أو علقت الرحلات عن طريق الجو والبحر، وهي: أنغولا والمملكة العربية السعودية والجزائر والأرجنتين وأرمينيا وأستراليا وجزر البهاما والبحرين وبربادوس وبليز وبوليفيا والبوسنة والهرسك، بوتسوانا، البرازيل، بروناي، بوركينا فاسو، بوروندي، بوتان، الرأس الأخضر، الكاميرون، كندا، تشاد، تشيلي، الصين، كولومبيا، جزر القمر، ساحل العاج، كوستاريكا، كوبا، الدنمارك، دومينيكا، مصر، الإمارات العربية المتحدة، السلفادور، إريتريا، سلوفاكيا، الولايات المتحدة، الفلبين، فيجي، الغابون، غامبيا، جورجيا، غانا، غرينادا، غواتيمالا، غينيا بيساو، غينيا كوناكري، غينيا الاستوائية، هايتي، هندوراس، الهند، إندونيسيا، العراق، جزر مارشال، جزر سليمان، إسرائيل واليابان.

كما شملت قائمة الدول والأقاليم التي علقت كل الاتصالات الجوية والبحرية مع إسبانيا كل من أيضا الأردن، كازاخستان، كينيا، قيرغيزستان، كيريباتي، الكويت، لبنان، ليبيريا، ليبيا، مقدونيا الشمالية، مدغشقر، ماليزيا، ملاوي، جزر المالديف، مالي، مالطا، المغرب، موريشيوس، موريتانيا، ميكرونيسيا، مولدوفا، الجبل الأسود، موزمبيق، ميانمار، ناميبيا، نيبال، نيكاراغوا، النيجر، نيجيريا، النرويج، نيوزيلندا، عمان، باكستان، بنما، وباراغواي، بيرو، البرتغال، قطر، جمهورية إفريقيا الوسطى، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جمهورية الدومينيكان، رواندا، رومانيا، روسيا، ساموا، سان كريستوفر، نيفيس، سان تومي وبرينسيبي، السنغال، سيراليون، سنغافورة، الصومال، سريلانكا، سوازيلاند، جنوب إفريقيا، السودان، جنوب السودان، سورينام، تايلاند، تايوان، طاجيكستان، الأراضي الفلسطينية، تيمور الشرقية، توغو، تونغا، ترينيداد وتوباغو، تونس، توفالو، أوغندا أوروغواي، أوزبكستان، فانواتو، فنزويلا، فيتنام، جيبوتي، زامبيا وزيمبابوي.

الدول التي تفرض الحجر الصحي على الإسبان

من ناحية أخرى، هناك دول وأقاليم أخرى تفرض الحجر الصحي أو إجراءات مماثلة له، حسب وزارة الخارجية الإسبانية، وهي: أذربيجان، بنين، كمبوديا، كوريا الجنوبية، الإكوادور، إثيوبيا، فنلندا، المجر، إيران، أيرلندا، أيسلندا، جزر كوك، ليتوانيا، ناورو، بابوا غينيا الجديدة، المملكة المتحدة، سانت فنسنت، جزر غرينادين، سانت لوسيا، سيشيل وأوكرانيا.

البلدان التي تفرض أنواعا أخرى من التدابير

وأشارت وزارة الخارجية الإسبانية إلى دول أقاليم أخرى تفرض “أنواع أخرى من التدابير. وهذه الدول هي: ألبانيا وأنتيغوا وبربودا وبنغلاديش وبيلاروسيا وبلغاريا وقبرص وكرواتيا وإستونيا واليونان وإيطاليا وجامايكا ولاوس وبولندا وتنزانيا وتركمانستان وتركيا.

وفي انتظار نشر الاتحاد الأوروبي قائمة الدول التي يعتبرها آمنة للسماح لمواطنيها بالسفر إلى دول الاتحاد، اعتبارا من 1 يوليو/ تموز المقبل، تبقى هذه القيود سارية المفعول إلى حين تحديد دول الاتحاد الأراضي المسموح باستقبال رحلات منها.

وبحسب مصادر دبلوماسية إسبانية، فإن الوثيقة، التي لم يتم الاتفاق عليها بعد، ستستند إلى ثلاثة معايير: الصحية ومبدأ المعاملة بالمثل والصلات مع الاتحاد الأوروبي. ومن شأن تلك اللائحة، إن تمت المصادقة عليها، أن تمنع دخول مواطني بعض الدول مثل الولايات المتحدة والبرازيل وروسيا.

تابعونا على

تويتر

فيسبوك

إنستغرام

تيليغرام (إسبانيا بالعربي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *